الف مبروك للقائد البارزاني على فوزه الميمون في ا نتخابات رئاسة اقليم كوردستان لولاية ثانية وبإمتياز ، لانه فعلا هو الرجل المناسب في المكان المناسب ! ولقد سجل بموقفه الشجاع ( النابع من إيمان سيادته ) بان للمسيحيين الحق الكامل في صيانة مكاسبهم وهم الذين شاركوا الاخوة الاكراد المناضلين كمقاتلين في خندق واحد ضد أعداء الانسانية ! وضحوا معاباغلى ماعندهم في الحياة ألا وهو دم شهداء كوردستان الابرار من اجل هذا اليوم المبهج للقلوب ! نشكر القائد ، البارزاني مهندس تثبيت التسمية الثلاثية الموحدة لشعبنا الكلداني السرياني الاشوري في دستور أقليم كوردستان الموقر ، نطالب وباصرار تثبيت هذاالحق في دستور الحكومة المركزية ، لاننا قومية واحدة وشعب واحد عشنا في العراق منذ أكثر من 6000 عام ! ولسنا قوم غرباء عن العراق العظيم ، عراق بابل ونينوى ! ونأسف من تصريحات بعض الساسة من ابناء شعبناأنهم ، حريصون على مصلحة المسيحيين في كوردستان ، وفي العراق ! ونعظم و بكل تقدير مواقف البارزاني الوطنية وتأكيده في كل المناسبات / على المسيحيين وحدهم تقع مسؤولية توحيد كلمتهم ! / ولم نراه ~ حاشا ~ في يوم من الايام انه وقف ضد تطلعات شعبنا المسيحي وباقي الطوائف الاخرى الغير الكوردية ! ونشكر له مقولته التاريخيةوالتي تسطربحروف من ذهب في سفر التاريخ بقوله المأثور:: إننا كوردستانيون ! :: ولم يقل :: إننا أكراد ، فرحنا لايوصف بفوزك ايها القائد والراعي الصالح . دمت لنا .. أرسانوس ...