www.sheyoz4all.com
welcome to sheyoz4all.com
يرجى زيارتنا على الرابطwww.sheyoz4all.com
...
www.sheyoz4all.com
welcome to sheyoz4all.com
يرجى زيارتنا على الرابطwww.sheyoz4all.com
...
www.sheyoz4all.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.sheyoz4all.com

زائريرجى التسجيل على الرابط الجديد www.sheyoz4all.com
 
دخولالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلمسيحيو العراق... الجذور والمصائر 61b9934d01
الرجاء من كافة الاعضاء التسجيل في المنتدى الجديد على الرابط www.sheyoz4all.com حبيبي ارسانوس بروايا سجل بالمنتدى الجديد التاليwww.sheyoz4all.com <

 

 مسيحيو العراق... الجذور والمصائر

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
George Sheyozi

George Sheyozi


عدد المساهمات : 604
تاريخ التسجيل : 15/04/2009

مسيحيو العراق... الجذور والمصائر Empty
مُساهمةموضوع: مسيحيو العراق... الجذور والمصائر   مسيحيو العراق... الجذور والمصائر I_icon_minitimeالخميس مايو 14, 2009 5:18 am

بقلم: رشيد الخيُّون

لا يُحتسب تاريخ وجود المسيحيين في بلاد الرافدين من تاريخ المسيحية نفسها، وإنما هم أحفاد البابليين والسريان، ممَنْ تقبلوا دعوة المبشرين الأوائل، بدءاً من حدياب، حيث شمال العراق، في القرن الأول الميلادي، أي قبل أن تصبح المسيحية الدين الرسمي للإمبراطورية البيزنطية بأكثر من قرنين. وبحكم انهيار الدولة الآشورية ثم البابلية الأخيرة على يد قورش الفارسي، وعدم اكتراث الزرادستية أو المجوسية بالتبشير الديني، توسعت المسيحية، وكانت كنيستها الأولى في عاصمة الساسانيين الشتوية المدائن، وظلت مكاناً للجاثليق حتى خلافة المهدي بن المنصور (ت 169هـ)، حين انتقلت إلى بغداد. ولما انقسمت المسيحية في بيزنطة إلى مذاهب تأثر مسيحيو العراق بالنسطورية، وأتاح لهم الملوك الأكاسرة اتخاذها مذهباً، بحكم الخلاف بين الإمبراطوريتين، الرومانية والساسانية. ولم يكن لمسيحيي العراق موقف سلبي من دخول العرب المسلمين، واستفادوا من قانون الذمة، إلا أن ذلك القانون كان يضيق أو ينفرج باختلاف نوازع الولاة، فمنهم مَنْ أتاح لهم الحرية الدينية، والدخول في خدمة مؤسسات الدولة.

عموماُ، مرت قرون والمسيحيون يعيشون في العراق، ونادراً ما تجد، خارج المؤثر السياسي، أو شدة الحاكم، اضطهاداً أو منازعة بين الناس. والتاريخ يذكر موقف المسيحيين، عند سقوط بغداد على يد المغول، أن المسلمين المطلوبين لجأوا إلى منازل مواطنيهم المسيحيين، وذلك لما لقادة الإيلخانيين من صلات بالمسيحية.

والتاريخ الحديث، وعند سقوط الدولة العثمانية على يد البريطانيين، يذكر استقبال وفود المسلمين، من السُنَّة والشيعة، لمواكب المسيحيين، وهم يحيون احتفالهم بعيد الجسد «فنثروا الورد، ورشوا الماء المعطر على الموكب، وهتفوا: عاش سيدنا المسيح، عاش إخواننا المسيحيون، عاشت الوحدة العراقية، عاشت الوحدة الوطنية»(عوني، «الأقليات» في التاريخ العربي). وأن لبطريرك الكلدان الكاثوليك (1900-1947) يوسف عمانوئيل موقفاً لن ينساه العراقيون من بقية الأديان والمذاهب، وذلك يوم نفت القيادة العثمانية «إبان الحرب العظمى الماضية (الأولى) نفراً من وجهاء بغداد من مختلف الطوائف والمذاهب، وأشخصتهم إلى الموصل في طريقهم إلى الأناضول، فذهب الفقيد إلى القائد الألماني فون درغواز باشا يشفع فيهم. فأبدى المشير استعداده للعفو عن المسيحيين منهم فقط. فقال الحبر: إنني رجل دين، أب للجميع، ولا أخص ملتمسيّ بفريق دون فريق، فأعدهم جميعاً أو فأجلهم جميعاً»(مير بصري، «أعلام السياسة في العراق»).

ولما أخذت تركيا تطالب بالموصل، كان مطران السريان الكاثوليك(1920)، يكتب على اللوحة أمام الطلبة الدارسين في الكنيسة عبارة: «الموصل رأس العراق لا يقطع»(الأب قاشا، عن وثائق كنسية). وتبوأ وجهاء المسيحيين وزارات أساسية في الدولة العراقية، من المالية والإعلام، ومراتب في الجيش وفي الشرطة، وفي مجمل دوائر الدولة الحساسة.

بيد أن الحال اختلف بعد (9 نيسان/ أبريل 2003)، حيث تعرضت هذه الطائفة، الضاربة جذورها قِدماً في أرض العراق، إلى هجمات كارثية، وقتل مَنْ قُتل من الرهبان والقسس، وفجرت كنائس، في بغداد والموصل، وقل وجودهم في البصرة، ومازالت أحوالهم في الموصل غير ميسرة، فهجر الآلاف منهم إلى دول الجوار ثم إلى العواصم الغربية، مكرهين غير راضين على ترك ديارهم. إلا أن حكومة إقليم كردستان ـ العراق، حاولت وتحاول الاحتفاظ بمَنْ يهاجر إليها، مثلما فعلت مع الصابئة المندائيين، وهم في تلك المناطق يجدون الحرية الدينية الأوسع، وذلك للتوجه العلماني، الواضح، هناك، وللصلات القديمة بالمكان، فأغلب مسيحيي بغداد تحدروا من أُصول عراقية شمالية.

هناك توجه دولي، والفاتيكان في مقدمته، تساعد فيه الحكومة العراقية، والمراجع الدينية الشيعية والسُنَّية، لتقديم الحماية المطلوبة للمسيحيين من حوادث القتل والتهجير من البلاد بأساليب شتى. وقد تحدث الكردينال عمانوئيل دلي، رأس كنيسة بابل، لرئيس الوزراء عن هموم أتباعه، حتى وصلت الحال أن الدوائر أخذت تطلب من شبابهم، المتقدمين إلى الوظائف تزكيات من حزب الدعوة؛ جهلاً أو قصداً.

وللتخفيف من تلك الأوجاع بادر رجال دين، الى مشاركة المسيحيين في أعياد الميلاد، وأن السيد حسين الصدر، صاحب العمامة السوداء، المؤثر في منطقة الكاظمية، عمل على إقامة حفل في مسجده تكريماً للكردينال دلي، عندما حمل تلك الرتبة الدينية العليا. إلا أن ما يُطمئن له أن العديد من المسيحيين لايريدون إفراغ العراق من وجودهم، فهناك مَنْ تحمل الظروف داخله، وهناك مَنْ ينتظر في العواصم المجاورة للعودة! والكثرة من العراقيين يجدون ما قيل لتكريم الأب أنستاس الكرملي (ت 1947) صاحب مجلة «لغة العرب»، هو الواقع الصحيح، إن كانت هناك نية صريحة لبناء عراق جديد:

عشنا وعاشت في الزمان بلادنا/ جوامعنا في جنبهنَّ الكنائس

وسوف يعيش الشعب في وحدة له/ عمائمنا في جنبهنَّ القلانس

* كاتب عراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nasiryako
Admin
Admin
nasiryako


عدد المساهمات : 874
تاريخ التسجيل : 01/05/2009

مسيحيو العراق... الجذور والمصائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسيحيو العراق... الجذور والمصائر   مسيحيو العراق... الجذور والمصائر I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2009 7:26 pm

عشت ابو هيثم ورده عالمعلومات القيمه...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khaled yakoo

khaled yakoo


عدد المساهمات : 264
تاريخ التسجيل : 21/04/2009
العمر : 64
الموقع : Canada

مسيحيو العراق... الجذور والمصائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسيحيو العراق... الجذور والمصائر   مسيحيو العراق... الجذور والمصائر I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2009 7:45 pm

عاشت ايدك على المعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Arsanos berwaya




عدد المساهمات : 665
تاريخ التسجيل : 24/06/2009

مسيحيو العراق... الجذور والمصائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسيحيو العراق... الجذور والمصائر   مسيحيو العراق... الجذور والمصائر I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 07, 2009 3:57 am

لان مسيحيي العراق يعتبرون سكان العراق الاصليين منذ قديم الزمان !!! لذلك تحاول أجندة خبيثة ، أن تقتلع جذورهم من العراق ! وأجبارهم عن البحث في مكان آخر خارج الحدود ! ولكن لايعلم المجرمون أي منقلب ينقلبون Evil or Very Mad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسيحيو العراق... الجذور والمصائر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بغداد اعتقال ابو عمر البغدادي زعيم تنظيم القاعدة في العراق، او "أمير دولة العراق الاسلامية",
» بنت العراق
» صور من داخل العراق
» شعر عن العراق .......الحبيب
» موطني - نشيد العراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.sheyoz4all.com :: منتدى الشباب والثقافه-
انتقل الى: